mardi 6 mai 2008

Rêver

Quand les idées deviennent confuses

et les mots s'égarent.

Quand les nuits deviennent blanches

et les jours, obscurs

Quand l'absence est trou noir

et la présence, arc en ciel

Quand la passion s'enflamme

et nos rires éclatent

Quand nos regards se croisent

... nos rêves, convergent ?

mercredi 23 avril 2008

رائعة جدا للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله

كتب الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله مقالة نشرت سنة 1956 في مجلة الإذاعة تقول

نظرت البارحة فإذا الغرفة دافئة والنار موقدة، وأنا على أريكة مريحة، أفكر في موضوع أكتب فيه، والمصباح إلى جانبي، والهاتف قريب مني، والأولاد يكتبون، وأمهم تعالج صوفا تحيكه، وقد أكلنا وشربنا، والراديو يهمس بصوت خافت، وكل شيء هادئ، وليس ما أشكو منه أو أطلب زيادة عليه> فقلت ' الحمد لله '، أخرجتها من قرارة قلبي، ثم فكرت فرأيت أن 'الحمد ' ليس كلمة تقال باللسان ولو رددها اللسان ألف مرة، ولكن الحمد على النعم أن تفيض منها على المحتاج إليها، حمد الغني أن يعطي الفقراء، وحمد القوي أن يساعد الضعفاء، وحمد الصحيح أن يعاون المرضى، وحمد الحاكم أن يعدل في المحكومين، فهل أكون حامدا لله على هذه النعم إذا كنت أنا وأولادي في شبع ودفء وجاري وأولاده في الجوع والبرد؟، وإذا كان جاري لم يسألني أفلا يجب علي أنا أن أسأل عنه؟

وسألتني زوجتي: فيمَ تفكر؟، فقلت لها

قالت: صحيح، ولكن لا يكفي العباد إلا من خلقهم، ولو أردت أن تكفي جيرانك من الفقراء لأفقرت نفسك قبل أن تغنيهم

قلت: لو كنت غنيا لما استطعت أن أغنيهم، فكيف وأنا رجل مستور، يرزقني الله رزق الطير، تغدو خماصا ًوتروح بطاناً؟
لا، لا أريد أن أغني الفقراء، بل أريد أن أقول إن المسائل نسبية، وأنا بالنسبة إلى أرباب

الآلاف المؤلفة فقير، ولكني بالنسبة إلى العامل الذي يعيل عشرة وما له إلا أجرته غني من الأغنياء، وهذا العامل غني بالنسبة إلى الأرملة المفردة التي لا مورد لها ولا مال في يدها، ورب الآلاف فقير بالنسبة لصاحب الملايين؛ فليس في الدنيا فقير ولا غني فقرا مطلقا وغنىً مطلقا، وليس فيها صغير ولا كبير، ومن شك فإني أسأله أصعب سؤال يمكن أن يوجه إلى إنسان، أسأله عن العصفور :هل هو صغير أم كبير؟، فإن قال صغير، قلت: أقصد نسبته إلى الفيل، وإن قال كبير، قلت: أقصد نسبته إلى النملة فالعصفور كبير جدا مع النملة، وصغير جدا مع الفيل، وأنا غني جدا مع الأرملة المفردة الفقيرة التي فقدت المال والعائل، وإن كنت فقيرا جدا مع فلان وفلان من ملوك المال

تقولون: إن الطنطاوي يتفلسف اليوم .. لا؛ ما أتفلسف، ولكن أحب أن أقول لكم إن كل واحد منكم وواحدة يستطيع أن يجد من هو أفقر منه فيعطيه، إذا لم يكن عندك – يا سيدتي– إلا خمسة أرغفة وصحن ' مجدّرة '( وهو طعام من البرغل أي القمح المجروش مع العدس )، تستطيعين أن تعطي رغيفا لمن ليس له شيء، والذي بقي عنده بعد عشائه ثلاثة صحون من الفاصوليا والرز وشيء من الفاكهة والحلو يستطيع أن يعطي منها قليلا لصاحبة الأرغفة والمجدّرة
والذي ليس عنده إلا أربعة ثياب مرقعة يعطي ثوبا لمن ليس له شيء، والذي عنده بذلة لم تخرق ولم ترقع ولكنه مل منها، وعنده ثلاث جدد من دونها، يستطيع أن يعطيها لصاحب الثياب المرقعة، ورب ثوب هو في نظرك عتيق وقديم بال، لو أعطيته لغيرك لرآه ثوب العيد ولاتخذه لباس الزينة، وهو يفرح به مثل فرحك أنت لو أن صاحب الملايين مل من سيارته الشفروليه طراز سنة 1953– بعدما اشترى كاديلاك طراز 1956– فأعطاك تلك السيارة

ومهما كان المرء فقيراً فإنه يستطيع أن يعطي شيئا لمن هو أفقر منه، إن أصغر موظف لا يتجاوز راتبه مئة وخمسين قرش، لا يشعر بالحاجة ولا يمسه الفقر إذا تصدق بقرش واحد على من ليس له شيء، وصاحب الراتب الذي يصل إلى أربعة جنيهات لا يضره أن يدفع منها خمس قروش ويقول 'هذه لله '، والذي يربح عشرة آلاف من التجار في الشهر يستطيع أن يتصدق بمئتين منها في كل شهر

ولا تظنوا أن ما تعطونه يذهب بالمجان، لا والله، إنكم تقبضون الثمن أضعافا؛ تقبضونه في الدنيا قبل الآخرة، ولقد جربت ذلك بنفسي، أنا أعمل وأكسب وأنفق على أهلي منذ أكثر من ثلاثين سنة، وليس لي من أبواب الخير والعبادة إلا أني أبذل في سبيل الله إن كان في يدي مال، ولم أدخر في عمري شيئاً، وكانت زوجتي تقول لي دائماً: ' يا رجل، وفر واتخذ لبناتك داراً على الأقل '، فأقول: خليها على الله، أتدرون ماذا كان؟

لقد حسب الله لي ما أنفقته في سبيله وادخره لي في بنك الحسنات الذي يعطي أرباحا سنوية قدرها سبعون ألفا في المئة، نعم: {كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ}، وهناك زيادات تبلغ ضعف الربح : {وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ}، فأرسل الله صديقا لي سيداً كريماً من أعيان دمشق فأقرضني ثمن الدار، وأرسل أصدقاء آخرين من المتفضلين فبنوا الدار حتى كملت وأنا – والله – لا أعرف من أمرها إلا ما يعرفه المارة عليها من الطريق، ثم أعان الله برزق حلال لم أكن محتسبا فوفيت ديونها جميعا، ومن شاء ذكرت له التفاصيل وسميت له الأسماء

وما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني، ولا احتجت لشيء إلا جاءني، وكلما زاد عندي شيء وأحببت أن أحفظه وضعته في هذا البنك

فهل في الدنيا عاقل يعامل بنك المخلوق الذي يعطي 5% ربحاً حراماً وربما أفلس أو احترق، ويترك بنك الخالق الذي يعطي في كل مئة ربح قدره سبعون ألفا؟، وهو مؤمن عليه عند رب العالمين فلا يفلس ولا يحترق ولا يأكل أموال الناس

فلا تحسبوا أن الذي تعطونه يذهب هدراً، إن الله يخلفه في الدنيا قبل الآخرة، وأنا لا أحب أن أسوق لكم الأمثلة فإن كل واحد منكم يحفظ مما رأى أو سمع كثيرا منها، إنما أسوق لكم مثلا واحداً
قصة الشيخ سليم المسوتي رحمه الله، وقد كان شيخ أبي، وكان – على فقره – لا يرد سائلا قط، ولطالما لبس الجبة أو ' الفروة ' فلقي رجل يرتجف من البرد فنزعها فدفعها إليه وعاد إلى البيت بالإزار، وطالما أخذ السفرة من أمام عياله فأعطاها للسائل، وكان يوما في رمضان وقد وضعت المائدة انتظاراً للمدفع، فجاء سائل يقسم أنه وعياله بلا طعام، فابتغى الشيخ غفلة من امرأته وفتح له فأعطاه الطعام كله!!، فلما رأت ذلك امرأته ولولت عليه وصاحت وأقسمت أنها لا تقعد عنده، وهو ساكت ..فلم تمر نصف ساعة حتى قرع الباب وجاء من يحمل الأطباق فيها ألوان الطعام والحلوى والفاكهة، فسألوا: ما الخبر؟، وإذا الخبر أن سعيد باشا شموين كان قد دعا بعض الكبار فاعتذروا، فغضب وحلف ألا يأكل أحد من الطعام وأمر بحمله كله إلى دار الشيخ سليم المسوتي، قال: أرأيت يا امرأة؟

وقصة المرأة التي كان ولدها مسافراً، وكانت قد قعدت يوما تأكل وليس أمامها إلا لقمة إدام وقطعة خبز، فجاء سائل فمنعت عن فمها وأعطته وباتت جائعة، فلما جاء الولد من سفره جعل يحدثها بما رأى ..قال: ومن أعجب ما مر بي أنه لحقني أسد في الطريق، وكنت وحدي فهربت منه، فوثب علي وما شعرت إلا وقد صرت في فمه، وإذا برجل عليه ثياب بيض يظهر أمامي فيخلصني منه ويقول ' لقمة بلقمة '، ولم أفهم مراده، فسألته عن وقت هذا الحادث وإذا هو في اليوم الذي تصدقت فيه على الفقير، نزعت اللقمة من فمها لتتصدق بها فنزع الله ولدها من فم الأسد

والصدقة تدفع البلاء ويشفي الله بها المريض، ويمنع الله بها الأذى، وهذه أشياء مجربة، وقد وردت فيها الآثار، والذي يؤمن بأن لهذا الكون إلها هو يتصرف فيه وبيده العطاء والمنع، وهو الذي يشفي وهو يسلم، يعلم أن هذا صحيح، والملحد ما لنا معه كلام

والنساء أقرب إلى الإيمان وإلى العطف، وإن كانت المرأة – بطبعها - أشد بخلا بالمال من الرجل، وأنا أخاطب السيدات وأرجو ألا يذهب هذا الكلام صرخة في واد مقفر، وأن يكون له أثره، وأنت تنظر كل واحدة من السامعات الفاضلات ما الذي تستطيع أن تستغني عنه من ثيابها القديمة أو ثياب أولادها، ومما ترميه ولا تحتاج إليه من فرش بيتها، ومما يفيض عنها من الطعام والشراب، فتفتش عن أسرة فقيرة يكون هذا لها فرحة الشهر
ولا تعطي عطاء الكبر والترفع، فإن الابتسامة في وجه الفقير ( مع القرش تعطيه له ) خير من جنيه تدفعه له وأنت شامخ الأنف متكبر مترفع، ولقد رأيت بنتي الصغيرة بنان – من سنين – تحمل صحنين لتعطيهما الحارس في رمضان قلت: تعالي يا بنت، هاتي صينية وملعقة وشوكة وكأس ماء نظيف وقدميها إليه هكذا، إنك لم تخسري شيئاً، الطعام هو الطعام، ولكن إذا قدمت له الصحن والرغيف كسرت نفسه وأشعرته أنه كالسائل ( الشحاذ )، أما إذا قدمته في الصينية مع الكأس والملعقة والشوكة والمملحة ينجبر خاطره ويحسّ كأنه ضيف عزيز
ومن أبواب الصدقة ما لا ينتبه له أكثر الناس مع أنه هين، من ذلك التساهل مع البياع الذي يدور على الأبواب يبيع الخضر أو الفاكهة أو البصل، فتأتي المرأة تناقشه وتساومه على القرش وتظهر ' شطارتها 'كلها، مع أنها قد تكون من عائلة تملك مئة ألف وهذا المسكين لا تساوي بضاعته التي يدور النهار لييعها، لا تساوي كلها عشرة قروش ولا يربح منها إلا قرشين !

فيا أيها النساء أسألكن بالله، تساهلن مع هؤلاء البياعين وأعطوهم ما يطلبون، وإذا خسرت الواحدة منكن ليرة فلتحسبها صدقة؛ إنها أفضل من الصدقة التي تعطى للشحاذ

ومن أبواب الصدقة أن تفكر معلمة المدرسة حينما تكلف البنات أو تصر على شراء الدفاتر الغالية والكماليات التي لا ضرورة لها من أدوات المدرسة، أن تفكر أن من التلميذات من لا يحصل أبوها أكثر من ثمن الخبز وأجرة البيت، وأن شراء الدفاتر العريضة أو ' الأطلس ' أو علبة الألوان نراه نحن هينا ولكنه عنده كبير، والمسائل – كما قلت – نسبية، ولو كلفت المعلمة دفع ألف جنيه لنادت بالويل والثبور، مع أن التاجر الكبير يقول: وما ألف جنيه؟! سهلة! سهلة عليه، وصعبة عليها، كذلك الخمس قروش أو العشر سهلة على المعلمة ولكنها صعبة على كثير من الآباء

والخلاصة يا سادة: إن من أحب أن يسخر الله له من هو أقوى منه وأغنى فليعن من هو أضعف منه وأفقر، وليضع كل منا نفسه في موضع الآخر، وليحب لأخيه ما يحب لنفسه، إن النعم إنما تحفظ وتدوم وتزداد بالشكر، وإن الشكر لا يكون باللسان وحده، ولو أمسك الإنسان سبحة وقال ألف مرة ' الحمد لله ' وهو يضن بماله إن كان غنيا، ويبخل بجاهه إن كان وجيها، ويظلم بسلطانه إن كان ذا سلطان لا يكون حامداً لله، وإنما يكون مرائيا أو كذاباً


فاحمدوا الله على نعمه حمداً فعلياً، وأحسنوا كما تحبون أن يحسن الله إليكم، واعلموا أن ما أدعوكم إليه اليوم هو من أسباب النصر على العدو ومن جملة الاستعداد له؛ فهو جهاد بالمال، والجهاد بالمال أخو الجهاد بالنفس

ورحم الله من سمع المواعظ فعمل بها ولم يجعلها تدخل من أذن لتخرج من الأخرى

vendredi 11 avril 2008

Solidaire avec le quotidien Al Massae

Je lance un petit sondage pour identifier des pistes pour s'assurer de la continuité du quotidien Al Massae et la sauvegarde de l'emploi de sa dynamique équipe.

Personnellement j'ai identifié trois façons :

1) Création d'une Association des Amis du Massae : cette association aura deux objectifs : lobying et collecte de fonds au cas ou le journal doit passer à la caisse ! (20 %)

2) S'abonner massivemet à Al Massae : 6 000 0000/2000 = 3000 abonnés !! (6%)

3) Acheter 2 ou 3 exemplaires du journal chaque jour. Le nombre de tirage va passer de 120000 à 200000 voir 300000. (13%)

Si vous vous avez d'autres suggestions, n'hésitez pas à les transcrire dans vos commentaires. (13 %)

46 % estiment que cette une affaire qui ne concerne que le quotidien.

Merci beaucoup.

samedi 5 avril 2008

قصة حب جديدة

جرس كنيسة قديمة يعلن عن صلاة
صخب طفلة جميلة
و ضحك أم سعيدة
و قبلة حبيبين
في مطعم يطل على قنطرة الفيشيو الشهيرة
موسيقى حزينة
ذهب
ورق
و صور صور صور
على ضفاف الأرنو
حب
فى حدائق قصر البيتى
هدوء
في الأزقة
خيال... دافينشى
شعر ... دانت
دقة... ميكال أنج
أمام الدومو
دهشة
و من أعلى الكامبانيل
روعة
و في هدوء المدينة السعيدة
قصة حب جديدة
يوم عيد ميلاد نبي

Le tube de Cat Stevens (Yusuf Islam) !

samedi 22 mars 2008

Escapade à Venise

Venise ... une ville où se perdre est synonyme de découverte surprenante !

bon voyage !!!


Rué des touristes vers le bateau-bus


Un pont sur le grand canal


Ancien système de collecte des eaux pluviales


Le vendeur de légumes


Garage pour gondoles !


Gondoles sous le pont des soupirs !



Le marché


Un Théatre sur l'eau


La place Saint Saint Marc

jeudi 20 mars 2008

Promenade à Florence - Partie 4

Je vous invite aujourd'hui à une balade dans le jardin Boboli du Palais Pitti

L'amphithéâtre


La fontaine du trident

Allée des cyprès

Le bassin de l'île

Fontaine des Mostccini


Le Kaffehauss

La grotte de Buontaleni

Un arbuste en fleurs ...

lundi 17 mars 2008

Promenade à Florence - Partie 3

Florence vue du Campanile di Giotto du dome


Au pied de la tour au 414 marches !


Vue de l'intérieur

L'escalier : 1, 2, 3 ... 414

Florence vue du Campanile

Place de la République

Eglise Santa Croce

Photos El Kortbi - Copyleft - Mars 2008

dimanche 16 mars 2008

Promenade à Florence - Partie 2

Florence se découvre en flânant. A la fin de chaque rue tu découvres une place ou bien tu te trouves en face d'un monument. Le centre historique est splendide, les jardins sont jolies; les rues sont propres. La ville n'est pas polluée.

Les photos d'aujourd'hui sont amusantes et insolites.
A bas les masques

Une calèche toscane !

Les cadenas de l'amour du Ponte Vecchio

Mère et enfant du Tibet - Art ephémère

Pinocchio


"7allouf Assaâd"- Le sanglier porte bonheur !
Photos - Mohamed El kortbi -Copyleft - Mars 2008.

samedi 15 mars 2008

Promenade à Florence


Je partage avec vous ces photos de Florence en Italie. Elles sont libres de droits (copyleft).



Blason de Florence


Le lion de Florence

Ponte Vecchio

Tableaux de pierres !


Palazzo Vecchio

Florence by night !

jeudi 13 mars 2008

Les 6 choses futiles de Mohamed !

Tagué par Asmae et Citoyen Marocain voici mes 6 choses futiles!

Les règles du jeux sont:

1- Tu es tagué par un ami, tu mentionnes son blog.
2- Mentionner 6 choses futiles sur toi-même.
3- Taguer 6 personnes ( blogs ) et les avertir directement sur leur blogs.

Les 6 futilités me concernant sont :

1- J'adore voyager, découvrir de nouvelles cultures, de nouveaux paysages, de nouvelles cuisines, etc.

2- J'ai tous les équipements pour faire du sport, je me suis même inscrit dans un club et payé une année d'abonnement en avance mais je n'y vais pas !

3- J'achète un tas de livres, je lis certains en un week-end, enfermé dans ma maison, d'autres attendent, ils sont éparpillés dans le salon, dans la chambre, dans la voiture, dans mon bureau, !!!

4- J'adore les tapis de hautes montagnes marocaines. Je commence à m'intéresser aux signes, aux techniques de confection. Chaque tapis est unique. En le contemplant, j'imagine la femme devant son métier, je me demande si elle était contente, malheureuse, si elle était jeune fille, mère ou grande mère !

5- J'ai un tas de stylos, une vingtaine, sur mon bureau, une dizaine au tiroir ! de quoi écrire ou signer les documents pendant des années ! impossible de commencer à rédiger un document sans avoir sous l'oeil ce tas de stylos !!!

6- J'adore le café, je collectionne les ustensiles pour le préparer.

Le six personnes que je "tague"' sont :

Yamal qui peut répondre en "photos"

7didane qui a changé de navire !

Larbi, dont la bouteille jetée à la mer semble perdue !

Tazart, tes lumières me font rêver !

Tes Murmures nous manquent !

Selim le rebel !

mardi 4 mars 2008

Monument en péril - Fontaine Mouassine - Marrakech

La fontaine Mouassine est la plus importante fontaine publique de Marrakech. Elle fut construite sur ordre du Sultan Abdellah Al Ghalib entre 1562-1563.

Ce monument historique de l'époque des Saâdiyines est en état d'abandon.

Les photos présentées montrent l'état de délabrement de ce chef d'œuvre qui nécessite une action de restauration urgente.

Photo 1: Boiserie de la fontaine Mouassine - Marrakech

Des hirondelles ont construit leurs nids dans le plancher et leurs déjections dégradent les panneaux de plâtres sculptés et les bois peints.

Photo 2 : Nids d'hirondelles !

Les solives sont dégradées par une pourriture cubique très avancée, elles peuvent se rompre et entrainer une rupture de l'auvent de la fontaine.

Photo 3- Dégradations des solives

Le système de finition a complètement disparu sous l'effet des intempéries. Les mouqarnas en plâtre sont dégradés : fissuration et ruptures.

Photo 4 : Disparition du système de finition
Fissurations et ruptures des Mouqarnas en plâtre

Les panneaux en plâtre sculpté sont également dégradés par les déjections des hirondelles et infiltrations d'eaux.

Photo 5 - Dégradations des panneaux en plâtre

Aujourd'hui, il est urgent de sauvegarder cette fontaine des aléas du temps et l'abandon. Pour cela, il faut procéder aux opérations urgentes suivantes :
- Destruction des nids des hirondelles.
- Nettoyage complet de la fontaine et de ses abords.
- Installation d'un filet anti-oiseaux.

Puis, il faut procéder la restauration complète de la fontaine notamment en restaurant les décors polychromes et les ouvrages en plâtre.

Les personnes qui sont intéressées peuvent me contacter pour étudier la possibilité de créer une association dont l'objectif est la sauvegarde de ce monument en péril.

voir également : http://patrimoinedumaroc.wordpress.com



lundi 3 mars 2008

Silence ... on tue !

"Il ne faut pas tenir compte de ces considérations raciales !" c'est ce que conseillait un papy branché à son frère ou ami qui était gêné d'acheter des dates d'origines israéliennes ! J'étais surpris de cette façon de banaliser les choses ! J'étais choqué de voir des marocains oublier le drame palestiniens et d'accepter aussi banalement d'acheter des produits d'un pays dont la seule raison d'être semble être l'extermination du peuple palestinien.

Les israéliens tuent sans scrupule. Les israéliens conjuguent le verbe "assassiner" dans tous les temps, pour tous les sujets et sans aucune distinction entre genre, âge, etc. : bébé, enfant, adulte, vieux, masculin, féminin, etc. palestiniens de Gaza, sont tous des "terroristes" en herbe, confirmés ou retraités !



Ce qui me choque également, c'est ce silence des peuples arabes. En effet, depuis fort longtemps, le pauvre citoyen arabe ne pense qu'à son pain quotidien et arrache, de temps en temps, un moment de joie suite à la victoire d'une sélection quelconque à l'occasion d'un tournoi sportif quelconque !

Puis, l'élite politique arabe est occupée par d'autres causes dont la sauvegarde de ses acquis et le maintien dans des postes sans rendre compte aux peuples ou à leurs représentants.

Quant à la blogma, elle est occupée par la "grave affaire" des droits de Fouad, l'informaticien, après avoir débattu, pendant des mois, les libertés de Fouad, l'homosexuel !

Ailleurs, les nations unies, n'arrive pas a exprimer un mot juste ! et se contente d'appeler les israéliens à la retenue face aux "méchants" palestiniens !

Caricature

Caricature
Naji El Ali