أرَاني وَقَوْمي فَرّقَتْنَا مَذَاهِبُ، *** و إنْ جمعتنا في الأصولِ المناسبُ
فأقْصَاهُمُ أقْصَاهُمُ مِنْ مَسَاءتي، *** وَأقْرَبُهُمْ مِمّا كَرِهْتُ الأقَارِبُ
غَرِيبٌ وَأهْلي حَيْثُ مَا كانَ ناظِري، *** وَحِيدٌ وَحَوْلي مِن رِجالي عَصَائِبُ
نسيبكَ منْ ناسبتَ بالودِّ قلبهُ *** وجاركَ منْ صافيتهُ لا المصاقبُ
و أعظمُ أعداءِ الرجالِ ثقاتها *** و أهونُ منْ عاديتهُ منْ تحاربُ
وَشَرّ عَدُوّيْكَ الّذي لا تُحَارِبُ، *** و خيرُ خليليكَ الذي لا تناسبُ
لقد زدتُ بالأيامِ والناسِ خبرة ً *** و جربتُ حتى هذبتني التجاربُ
وَما الذّنبُ إلاّ العَجزُ يَرْكبُهُ الفَتى ، *** و ما ذنبهُ إنْ طارتهُ المطالبُ
وَمَن كان غَيرَ السّيفِ كافِلُ رِزْقِهِ *** فللذلِ منهُ لا محالة َ جانبُ
3 commentaires:
Les contradictions,les différences...,il faut s'adapter avec,et c'est qu'avec l'amour qu'on peut le faire,et avec succès.
Dans ce poème"Ibn Al Arabi" a très joliment exprimé l'idée:
لقد كنت قبل اليوم انكر صاحبي
ان لم يكن ديني الى دينه داني
وقد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان ودير لرهبان
وبيت لاوثان وكعبة طائف
والواح ثوراة و مصحف قران
ادين بدين الحب انى توجهت
ركائبه فا لحب ديني وايماني
Rose
شكرا اسي محمد على هده اللحظات الشعرية الجميلة للشاعر الشجاع ابو فراس الحمداني.وشكرايا روز على هده القصيدة الروحية لامام الكاشفين محي الدين ابن عربي
المراكشي
bizarre, a chaque fois que je rencontre une beauté poetique, je trouve " rose " et " Lmourakouchi " avant moi, une preuve irrefutable que c'est vraiment beau
merci pour ce plaisir
Enregistrer un commentaire